
مشروع قانون بالكونغرس الأميركي لمواجهة ناقلات النفط في "أسطول الظل" الروسي والإيراني
قدّم سيناتورَان أميركيان من الحزبين الجمهوري والديمقراطي مشروعًا إلى الكونغرس يهدف إلى مواجهة "أسطول الظل" الروسي، الذي ينقل في بعض الحالات نفط إيران أيضًا.
قدّم سيناتورَان أميركيان من الحزبين الجمهوري والديمقراطي مشروعًا إلى الكونغرس يهدف إلى مواجهة "أسطول الظل" الروسي، الذي ينقل في بعض الحالات نفط إيران أيضًا.
في ظل استمرار التوترات بين إيران والولايات المتحدة والاضطرابات في أسواق العملات والذهب، وصل سعر الدولار إلى عتبة 106 آلاف تومان، وبلغت العملة الذهبية 98 مليونًا و800 ألف تومان.
شهدت محافظة أصفهان، جنوب طهران، مسيرة احتجاجية، اليوم الجمعة 4 أبريل (نيسان)، ردد خلالها المحتجون شعارات تطالب بتأمين حصتهم من مياه نهر "زاینده رود"، وذلك استمرارًا للاحتجاجات على شُحّ المياه، وللمطالبة بالحصول على "حقّ السقي".
أفاد موقع "كبلر" المتخصص، أنه مع تصاعد الضغوط الأميركية، امتنعت بكين عن تسجيل طلبات جديدة لشراء النفط الخام الإيراني، حتى إن المصافي الخاصة الصغيرة في الصين لم تسجل أي طلبات جديدة. ومن ناحية أخرى، انخفض سعر النفط الإيراني في السوق الصينية بشكل كبير.
أعلنت العلاقات العامة بالمنطقة البحرية الثانية التابعة للحرس الثوري الإيراني أن قوات الحرس احتجزت صباح يوم الاثنين 31 مارس (آذار) ناقلتي نفط أجنبيتين تحملان اسم "ستار 1" و"وينتغ" في المياه الخليجية الدولية.
هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بقصف إيران وفرض "تعريفات ثانوية" إذا رفضت طهران التوصل إلى اتفاق مع واشنطن بشأن التخلي عن طموحاتها النووية وتقديم تنازلات أخرى.
يواجه الشعب الإيراني هذه الأيام ضغوطًا اقتصادية غير مسبوقة، وسط تصاعد التوترات بين إيران وكل من إسرائيل والولايات المتحدة، وفي الوقت نفسه، قامت طهران بزيادة كبيرة في ميزانيتها العسكرية لدعم دفاعاتها ونفوذها الإقليمي.
واصلت أسعار العملات والذهب ارتفاعها في إيران؛ حيث وصل سعر الدولار الأميركي إلى عتبة 105 آلاف تومان، وسعر العملة الذهبية إلى 103 ملايين تومان، وذلك بعد أقل من أسبوع على إعادة افتتاح الأسواق، في أعقاب عطلة عيد النوروز الرسمية.
نفى وزير النفط الإيراني، محسن باكنجاد، أن تكون العقوبات الجديدة، التي فرضتها إدارة ترامب ضد صادرات الطاقة الإيرانية، قد أثرت بشكل كبير.
أكد السفير الإيراني السابق لدى ألمانيا واليابان والبرازيل، علي ماجدي، أن العقوبات الأميركية لم تقتصر على تقييد العلاقات الاقتصادية بين إيران وأوروبا، بل أدت أيضًا إلى شلل شبه كامل في التجارة مع شرق آسيا.
مع إعادة فتح الأسواق بعد عطلة عيد النوروز الرسمية، بلغ سعر الدولار الأميركي في التداولات الإلكترونية حوالي 103,500 تومان. حيث وصلت العملة الإيرانية إلى أدنى مستوى قياسي لها، اليوم الثلاثاء 25 مارس (آذار).
في سياق التحذيرات المستمرة بشأن نقص المياه وأزمة الجفاف في إيران، وصف إسكندر مؤمني، وزير الداخلية، نقص المياه في إيران بأنه "مسألة جدية"، ودعا الشعب إلى جعل "إدارة وترشيد استهلاك المياه" أولوية.
رغم التحذيرات من تدهور الأوضاع المعيشية في إيران، أفادت تقارير إعلامية بأن رواتب المتقاعدين ستزداد بنسبة 20% فقط وفقًا لقانون موازنة العام الإيراني الجديد (بدأ في 20 مارس/آذار)، ليصل إجمالي ما يتقاضونه، بحسب سنوات الخدمة، إلى 11 مليونًا و700 ألف تومان.
تناولت بعض وسائل الإعلام في إيران، بمناسبة اليوم العالمي للمياه، الانخفاض الحاد في موارد المياه الجوفية ومخزون السدود، بالإضافة إلى الإجهاد المائي والجفاف؛ حيث أكد وزير الطاقة، عباس علي آبادي، وجود أزمة مائية في أصفهان وطهران وخراسان رضوي ويزد.
فرضت وزارة الخزانة الأميركية، في أحدث جولة من العقوبات ضد النظام الإيراني، عقوبات على شبكة مرتبطة بتصدير النفط الإيراني، حيث استهدفت شخصًا واحدًا وعدة كيانات، بما في ذلك مصفاة نفط في الصين، بسبب شرائها وتكريرها النفط الخام الإيراني.
أعلنت القوات البحرية العراقية عن احتجاز سفينة إيرانية في المياه الخليجية بسبب تهريب الوقود. وتم اعتقال القبطان الإيراني وثمانية من أفراد الطاقم الهنود وعضوين عراقيين من طاقم السفينة.
أعلن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن المكاتب الحكومية والهيئات التنفيذية ستكون ملزمة بتركيب الألواح الشمسية كجزء من الجهود الرامية إلى معالجة نقص الطاقة في البلاد، وفقًا لما أوردته وسائل الإعلام الرسمية.
تفيد المعلومات التي حصلت عليها "إيران إنترناشيونال" بأن الأجهزة الأمنية في إيران لجأت إلى إجراءات أمنية وحظر المعاملات في مكاتب الصرافة لمنع تسجيل سعر 100 ألف تومان رسميًا للدولار الأميركي خلال هذا العام.
يسعى المسؤولون العراقيون إلى إيجاد مصادر بديلة لاستيراد الغاز والكهرباء، عوضًا عن شرائهما من إيران، وهي موارد وصفتها طهران بأنها "غير خاضعة للعقوبات خلال فترات الحظر".
فرضت الولايات المتحدة، ولأول مرة، عقوبات على شركة سنغافورية، بسبب مشاركتها في نقل النفط الإيراني، عبر البحر، مما يجعلها أول شركة في سنغافورة تتعرض لهذه العقوبات؛ لارتباطها بما يُعرف بـ"الأسطول الخفي" التابع لإيران.
أعلن وزير العمل الإيراني، أحمد ميدري، أن الحد الأدنى للأجور في العام الإيراني المقبل (يبدأ في 20 مارس/آذار) سيزداد بما يتناسب مع معدل التضخم، مما يعني زيادة أقصاها 30 في المائة للأجور، وهي زيادة بعيدة جدًا عن الاقتراح الذي قدمه العمال بزيادة 70 في المائة.
ذكرت وكالة أنباء "إيلنا" اليوم الثلاثاء 11 مارس (آذار) أن الحد الأدنى لتكاليف معيشة أسرة عاملة في إيران يجب أن تكون "35 مليونًا و857 ألف تومان" (نحو 400 دولارا) على الأقل. فيما يتقاضى العمال أجرا أساسيا اللعام الحالي في حدود 7 ملايين و400 ألف تومان (نحو 85 دولارا).