
خلصت دراسة حول تشويه الأعضاء التناسلية للإناث في محافظة هرمزغان جنوب إيران إلى أن استمرار هذه الممارسة يعود بالدرجة الأولى إلى ديناميات أسرية وقوالب نمطية عن دور المرأة وعادات محلية، غالبًا ما تتفوق على الدوافع الدينية.

أعلن نائب قائد القوات البرية في الجيش الإيراني، نوذر نعمتي، أن طهران "لا تسعى على الإطلاق" إلى امتلاك أسلحة الدمار الشامل، وأنها تعارض "تعريض المدنيين للخطر في ساحة الحرب". غير أن مراجعات فريق تقصّي الحقائق في "إيران إنترناشيونال" تُظهر أن هذه التصريحات تفتقر إلى أي أساس واقعي.



